في ريميد، نؤمن بأن كل مريض فريد من نوعه. ولهذا السبب، يتم تخصيص علاجاتنا الخاصة بطب الذكورة لتلبية الاحتياجات المحددة لكل فرد. سيعمل فريق الخبراء لدينا معك عن كثب لتشخيص حالتك وعلاجها وإدارتها، وضمان الصحة والعافية على المدى الطويل. سواء كنت تعاني من حالة مزمنة، أو تسعى إلى تحسين الصحة الإنجابية، أو تبحث عن رعاية وقائية، فنحن هنا لإرشادك في كل خطوة على الطريق. يضمن نهجنا الشامل أننا لا نعالج الأعراض فحسب، بل الأسباب الكامنة وراء ذلك، مما يساعدك على تحقيق صحة أفضل وجودة حياة أفضل.
عدم علاج مرض بيروني يمكن أن يؤدي إلى زيادة تقوس العضو الذكري، ألم مزمن، ضعف في الانتصاب، صعوبة في ممارسة العلاقة الجنسية، وتأثير سلبي على الحالة النفسية.
أفضل طبيب لعلاج مرض بيروني هو طبيب المسالك البولية أو أخصائي أمراض الذكورة، ويفضل أن يكون لديه خبرة خاصة في علاج حالات بيروني وصحة الرجل الجنسية.
أفضل نوع من العلاج الهرموني البديل عادة ما يكون التستوستيرون البيولوجي المماثل، ويتم إعطاؤه عن طريق الحقن، أو الجل الموضعي، أو زراعة الحُبيبات تحت الجلد، بما يتناسب مع احتياجات كل شخص على حدة.
العلاج بالتستوستيرون يعتبر الأكثر فعالية لنقص هرمون الذكورة، حيث يحسن الأعراض مثل انخفاض الرغبة الجنسية، التعب، فقدان الكتلة العضلية، وتغيرات المزاج.
نقص هرمون الذكورة الأولي غالبًا يتطلب علاجًا مدى الحياة لأنه غير قابل للعكس. أما النوع الثانوي الناتج عن حالات قابلة للعلاج (مثل السمنة أو التوتر أو بعض الأدوية) فقد يتم الشفاء منه من خلال تغييرات نمط الحياة أو التدخلات الطبية المناسبة.
يتم علاج انخفاض التستوستيرون عند الرجال من قبل أخصائيي أمراض الذكورة أو المسالك البولية أو الغدد الصماء أو أطباء مختصين في صحة الرجل والاختلالات الهرمونية.
طبيب الذكورة يعالج حالات مثل ضعف الانتصاب، العقم، نقص التستوستيرون، مرض بيروني، سرعة القذف، دوالي الخصية، وغيرها من مشكلات الصحة الإنجابية والجنسيّة عند الرجال.
رغم أن كلا التخصصين يعالجان مشاكل في الجهاز البولي والتناسلي الذكري، فإن طبيب الذكورة يركز على الصحة الإنجابية والهرمونية للرجال، بينما يعالج طبيب المسالك البولية نطاقاً أوسع من الحالات لكل من الرجال والنساء.