تلعب الأمعاء دورًا حيويًا في الصحة العامة، حيث تؤثر على مستويات الطاقة، وظائف المناعة، والمزيد. في ريميد نركز على دعم صحة الجهاز الهضمي من خلال نهج شامل ومتكامل.
نقدم برنامج متكاملًا لمعالجة مشاكل الجهاز الهضمي، مع التركيز على دعم الصحة.
يساهم دعم صحة الجهاز الهضمي في:
إكتشف كيف يمكن لدعم صحة أمعائك أن يعزز من صحتك العامة.
إنتفاخ أو غازات من حين لآخر
هضم غير منتظم
حرقة أو إرتجاع حمضي
التعب والصعوبة في التركيز
تهيج في البشرة
حساسية من بعض الأطعمة
الإصابة المتكررة بأمراض بسيطة
إنتفاخ أو غازات من حين لآخر
هضم غير منتظم
حرقة أو إرتجاع حمضي
التعب والصعوبة في التركيز
تهيج في البشرة
حساسية من بعض الأطعمة
الإصابة المتكررة بأمراض بسيطة
إذا كانت هذه الأعراض مألوفة لك، تعرّف على كيف يمكن لتقييماتنا أن تقدّم لك رؤى دقيقة حول صحة جهازك الهضمي.
(Advanced Testing)
(خطط علاج مصممة حسب حالتك)
(متابعة مستمرة)
Share your symptoms & concerns with our expert.
إكشف عن السبب الجذري الحقيقي لانزعاجك الهضمي.
إحصل على خارطة طريق مفصّلة مصممة خصيصًا لجهازك الهضمي.
لأن شفاء الأمعاء هو رحلة مستمرة وليس حلاً لمرة واحدة.
إستمتع بهضم أفضل، طاقة أعلى، ومزاج متوازن، والصحة الأفضل.
Share your symptoms & concerns with our expert.
إكشف عن السبب الجذري الحقيقي لانزعاجك الهضمي.
إحصل على خارطة طريق مفصّلة مصممة خصيصًا لجهازك الهضمي.
لأن شفاء الأمعاء هو رحلة مستمرة وليس حلاً لمرة واحدة.
إستمتع بهضم أفضل، طاقة أعلى، ومزاج متوازن، والصحة الأفضل.
إذا كنت تعاني من الانتفاخ، الهضم غير المنتظم، حساسيات الطعام، التعب، أو ضباب ذهني، فقد يكون جهازك الهضمي هو السبب الرئيسي.
يشعر العديد من المرضى بتحسن خلال 2-4 أسابيع، بينما يستغرق الشفاء على المدى الطويل من 3-6 أشهر حسب شدة الاختلالات.
ليس بالضرورة. يوصي متخصصونا فقط بما هو أساسي بناءً على أعراضك.
نحن نقدم إرشادات مستمرة بشأن التغذية، المكملات وتوجيهات أسلوب الحياة للحفاظ على صحة جهازك الهضمي على المدى الطويل.
لقد كانت تجربتي ممتازة مع إدارة ريميد الطبية. كان الفريق والدكتور شدياق محترفين، ذوي معرفة واسعة، واهتموا بي كثيرًا طوال فترة العلاج. خضعت للعديد من العلاجات بالتنقيط الوريدي وشعرت بالفوائد على الفور تقريبًا. تأكد الموظفون من راحتي وإخباري بكل خطوة. أوصي بشدة بهذه العيادة لأي شخص يبحث عن رعاية عالية الجودة وعلاجات فعّالة!